و كأنني بـ محكمه تُطرح عليّ الأسئله !
و لـ أنني أجرمتُ جُرماً كبير حينما أحببتكَ !
كانوا يسألونني اسأله مؤذيه ..
لكن كان عليّ ان أجيبهم !
هل تُحبين ؟
: نعم
هل يُحبكَ ؟
: رُبما
هل مازلتمَ تُحبون بعضكم ؟
: إمم من طرفيّ بـ التأكيد
وَ هوّ ؟
: لا أعلم شيئاً
و لمَ لا تعلمين ؟
: هو أراد ذا
كانت أخر كلمه أطلقها لِسانيَ ,
و لم أنطق بـ غير : رجائيّ لكم أكتفي بـ ذا أليس من حقيّ ؟
خرجتُ من هُناك أسير تحت المَطر و دموعي لا أستطيع التحكم بها !
لكن و كأن الله أراد لي الخروج بـ الوقت الممُطر لكيّ لا يروا تلك الدموع ,
وَ أنا أفكر بـ اسألتهم , أُريد أن أسألك إياها يوماً ..
لكن ليس من حقي ذلك بعد الآن ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire